ياربى يكون داير شنو ؟؟؟

Posted: الخميس,8 سبتمبر, 2011 by aflaiga in اخرى

الخبر من صحيفة الانتباهه للكاتب المهندس الطيب مصطفى رئيس المنبر :
نحمد الله أننا عشنا حتى نشهد أفول أمريكا التي أوقن أنها تنحدر نحو القاع فكما شهد عام 2941م نهاية دولة الأندلس واكتشاف أمريكا في نفس ذلك العام سنشهد ذهاب ريح أمريكا وانطفاء دورة تسنُّمها عرش العالم مع بروز انطلاقة جديدة للإسلام لن يكتمل نورُها ويعمّ الكون في عام أو عامين لكنها البداية التي نراها تدوِّي في كل مكان فها هي مصر صلاح الدين تعود من جديد وها هي كامب ديفيد تترنّح وهاهي تل أبيب تُروَّع وها هو أردوغان يعيد سيرة محمد الفاتح وها هو السودان يتعافى ويشفى من مرضه المزمن ويجاهد من أجل استكمال عافيته من بعض الأورام السرطانية الصغيرة في جنوب كردفان والنيل الأزرق بالرغم من حاجته إلى روح جديدة تخلع عنه رداء الاستكانة وتحاصر الفساد وبعض العلل والأمراض بعد أن منّ الله عليه بخير عميم جرّاء الثورات العربية التي نزلت عليه برداً وسلاماً.

اهم ما فى المقال :
تلك الروح الجديدة تتمثل في منبر السلام العادل الذي آن له أن ينطلق نحو تحدٍّ جديد يُخرج به السودان من حالة الضعف إلى القوة بعد أن أسهم كثيراً في تحرير السودان من استعمار الجنوب الذي لطالما جثم على صدره وعطَّل مسيرته.

اها يا جماعة الخير يكون قاصد شنو ؟؟؟

التعليقات
  1. حنين كتب:

    الاخ أفليقا .
    سلامات . ليك وحشة .
    ناس الانتباهه ومبر السلام العادل ديل لو قبلو ليهم على حاجة لوما فرتقوها مابيرتاحو . عشان كدة دايرين يقبلو على أمريكا وعلى الله يفرتقوها …

  2. ودالخلا كتب:

    أفليقا ياصديقي العزيز هل سمعت بالبوم البيعجبه الخراب؟؟؟؟؟

  3. AFLAIGA كتب:

    شباب : رغم ان الكاتب حين يتساءل لا حق له فى الاجابة الا اننى من باب التحليل فقط يمكننى القول :
    ان احسننا الظن بالباشمهندس فيمكننا القول انه يسعى بعد فصل الجنوب الى اعلان دولة اسلامية فى السودان وفق خيارين :
    اما ان تكون دوله اسلامية تعيد دولة المدينه التى اعترفت بكل الاعراق والديانات وشهدت فى عندها اسمى تعايش وحياة
    او انه يسعى لدولة دينية شمولية تلغى الاخرين ومعتقداتهم وافكارهم وتطبق الولاء والبراء مهما كان الثمن
    وان اسانا الظن به يمكننا القول :
    انه يسعى لفرتقة ما تبقى من السودان فى عبر سياسة تحريس المركز على الهامش والغاء كل ما هو غير عربى دون اعتبار لتركيبة السودانيين المتعددة الاعراق والثقافات وربما الديانات .
    او انه ينحو نحو تعريف جديد للسودان لا يستصحب التاريخ القديم بل تاريخ يبدا من انفصال الترله عن القاطره .
    فبربكم هل تحسنون الظن فيه ام انه قد عودكم على عكس ذلك ؟؟؟
    تانى الكاتب يتساءل

  4. الزول ده لو ما فرتق البلد ما برتاح – اها اسا بعد ما يفصل جنوب كردفان والنيل الازرق – ح يقبل على الشرق وشوفو كلامى ده لو ما جا.

  5. AFLAIGA كتب:

    بالنسبة لكيفية التغيير هل سيكون عبر :
    الضغط على النظام ؟
    انقلاب عسكرى ؟
    الترشح فى الانتخابات ؟
    المشاركة فى السلطة عبر اى صيغه مشاركة ؟
    القيام باعمال عدائية تجاه من يسميهم الاعداء ؟
    الدعاء اس العباده ؟؟؟

  6. AFLAIGA كتب:

    ستريكر الحبيب :
    لن يستطيع طبعا فصل اى جزء اخر من السودان اللهم الا اذا كانت تلك رغبة غربية ينفذها هو والنظام دون وعى او بوعى منهم – اعتقد ان القوى الغربية والقوى السياسية الداخلية لن تسمح بذلك فقد جربو انفصال الجنوب وما جنوه من وراء ذلك – لكن يا ستريكر مسلسل اى اقليم يفرنب يفصلوهو ده لو استمر باقى ليك حيفضل شنو ؟؟ السوق العربى ؟؟؟

  7. حتى لو فضل السوق العربى – مافى مشكلة بالنسبة لناس الانتباهة – المهم ما يكون فيهو اضان زرقاء.

    ودى بقية المقال :

    خمسة ملايين أدَّوا العمرة في رمضان هذا العام بينما لم يتجاوز عدد حجاج العام الماضي ثلاثة ملايين بكثير.. لقد كنتُ شاهدًا على تلك الثورة الروحية وتلك الطاقة الإيمانية التي أذهلتني وأدهشتني وجعلتني أسترجع كتاب (المستقبل لهذا الدين) لرائد البعث الإسلامي الحديث الشهيد سيد قطب خلال عقد خمسينات القرن الماضي وأيقنتُ وأنا أرى الجموع الهادرة وهي تملأ الشوارع والساحات بأمواج متلاطمة ويضيق الحرم المكي عن استيعاب معشارهم أن الإسلام قادم قادم من جديد سيداً على العالم وقائداً لمسيرة البشرية ومُمسكاً بخطامها نحو قِبلة ربِّها بعد أن تاهت وتخبَّطت في دياجير الظلام ردحاً من الزمان.
    في سوداننا الحبيب شهد الناس تدافعاً للشباب نحو المساجد في صلاة التراويح والتهجُّد خلال رمضان هذا العام لم يشهده السودان في تارخيه الطويل ولم أشكّ لحظة أن الأمر مرتبط بذهاب الجنوب وامتلاء الشمال إسلاماً بعد أن أذهب الله عنه الأذى وعافاه كما عافى مدينة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وهي تنفي خبثها وتُخرج اليهود وتضيِّق الخناق على المنافقين ليشعَّ نورُها على العالمين وتهبّ رياح الإيمان من منطقة الضغط العالي إلى مناطق الضغط المنخفض في أرجاء الدنيا.
    زلزال الثورات العربية الذي رأينا تجلِّياته في كل من مصر وتونس وليبيا وسوريا بوجهه الإسلامي.. ذلك الزلزال الذي فاجأ وكالة الاستخبارات الأمريكية رغم ترليونات الدولارات التي تُصرف على العمل الاستخباري بعد أن حسب الناس أن أمريكا تعلم خائنة الأعين وما تُخفي الصدور يكشف عن شيء واحد يقضُّ مضاجع الغرب وإسرائيل وهو أن الإسلام قادم قادم بدفع من العزيز الجبّار الذي لا يُعجزه شيء في الأرض ولا في السماء وما من حيثيات موضوعية لتوقيت هذه الثورات ولا إرهاصات بشرية وإنما هي مشيئة الله الغلاّبة حين يقول للشيء كن فيكون فكان أن انطلقت الثورات العربية من المساجد بل من صلاة الجمعة ومنابرها التي كانت تُحرِّك الطاقات الإيمانية لإحداث التغيير وتحديد الوجهة واستعدال البوصلة وعاد للمسجد ألقُه ودورُه القديم حين كان منطلَقاً لجيوش الفتح وها هو يعود من جديد منطلَقاً للثورة على الطواغيت والجبابرة وتعود منابرُه محرِّكاً لهدير الجماهير المتحرِّقة للحرية وللكرامة تحت راية ربها سبحانه.
    لم تنتهِ القصة هنا وإنما نجد أنه في الوقت الذي يبزغ فيه نور الإسلام يتواصل أفول شمس الطاغوت العالمي الجاثم على صدر البشرية وأعني به أمريكا التي تتلقّى اللطمات والضربات يومًا بعد آخر فبعد زلزال الأزمة الاقتصادية العالمية التي كانت أمريكا مسرحها بل مركزها هاهي أمريكا تترنَّح تحت ضربات الزلازل والأعاصير والحرائق التي فتكت من قبل بعادٍ وثمود وغيرهما من الحضارات المتمرِّدة على سلطان الله.
    فخلال العشر الأواخر من رمضان والأيدي مرفوعة إلى السماء تدعو على أمريكا ضرب زلزال مُدوٍّ الشرق الأمريكي مما دفع وَكَر الشيطان (البنتاغون) الذي تُشَنُّ منه الحرب على العالم الإسلامي والذي أصاب أسامة بن لادن.. أقول دفع ذلك الزلزال وزارة الدفاع الأمريكية إلى إخلاء البنتاغون ومواقع أخرى كثيرة في العاصمة الأمريكية واشنطن.
    بعد ذلك بيومين اثنين انطلقت أعاصير اجتاحت الشرق الأمريكي حيث واشنطن ونيويورك أو حيث تُطبخ المؤامرات ويُقيم مَرَدَة الشياطين وتأثَّر جرّاء ذلك الإعصار أكثر من خمسين مليون أمريكي وأُخليت مدن بكاملها.
    بعد ذلك بيومين ونحن لا نزال في خواتيم رمضان تحترق تكساس ثم ترتعد أمريكا من نبأ جديد يتمثل في أن إعصار كاترينا الذي روَّع الجنوب الأمريكي قبل ست سنوات تحرَّك مجدَّداً نحو الشواطئ الأمريكية!!

    • حاج أحمد السلاوى كتب:

      ولدنا سترايكر .. الزول دا فاكر إنو الإسلام إحرام يُلبس وشعائر تُردد وأعداد هائلة من البشر تصل إلى مكة وتؤدى شعائر الإسلام دون تدبر .. مشكلتنا الحاضرة أننا كغثاء السيل كما قال رسولنا الكريم .. مسلمين بدون إسلام .. لا تراحم ..ولا توادد ولا إخاء بين المسلمين .. الكل يقول نفسى نفسى..أوال طائلة تصرف فى الموبقات والرذائل وتطاول فى البنيان والمسلمين فى أرجاء المعمورة يموتون جوعاً. علينا أولاً تبصير المسلمين القدامى والجدد بمفهوم الإسلام الصحيح ثم بعد ذلك نبنى الدولة الإسلامية الصحيحة وحينها سوف نقف فى وجه أمريكا ( التى دنا عذابها …كما يقولون ) والغرب دون خو أو وجل ..

  8. طارق أب أحمد كتب:

    الفوق دا كان التعليق المفروض يكون علي الطيب مصطفي

  9. كولمبس كتب:

    من اين جاءنا هذا الرجل ؟ يتحدث عن السودان كأنه ملك لابيه وان بقية البشر ما هم الا رعاع وفى هذه الزحمه من الاحساس بالتعالى نسى صاحبنا بانه من المهاجرين القادمين الى السودان فكيف الخلاص من هذا الرجل؟

  10. mohamad adam كتب:

    انني اقدر اراء كل المعلقين مهما اختلفت مع بعضها و ما عارف كلهم مسلمين و لا فيهم ناس عقايد اخرى مسيحيو و لا شيوعية لكين بالنسبة للمسلمين منهم القران يا احباب ورانا مصاير كل الطغاة بعد ما يصلوا قمة الجبروت و تلك سنة الله في خلقه و هي ماضية الى يوم القيامة ما ضروري خواجات و لا عرب و لا عجم المعيار الايمان و الكفر – العدل و الطغيان و على كدة اقروا براكم و حللوا

  11. ابكرون كتب:

    الثورة فادمة قادمة ولابد من صنعاء وان طال السفر ويومها ستختبي مثل هذه الجرزان في اجحارها قبل ان تغرقها مياه طوفان الحرية والانعتاق التي لا مكان فيها للعنصرية الاثنية والدينية

  12. سهيل كتب:

    يا اخواننا قولو خير .. الزول دا يمكن نيتو بيضاء بس خاينو التعبير .. خليكم حلوين و بيضو النيه .. لمن بكره تلقو جمهورية شارع الجمهوريه عامله حرب مع جمهورية شارع البلديه ..

  13. AFLAIGA كتب:

    الاحبه :
    ما من مسلم على وجه الارض حسن اسلامه الا ويتمنى ان يكون الاسلام حاكما وله الكلمة العليا
    لكن نماذج الحكم الاسلامى التى نراها تجعل الكثيرين يفكرون فى الدوله المدنية التى تضع القوانين الوضعيه اساس حياتها
    لو قارننا بين حقوق المسلمين فى دول الكفر وحقوق الكفار فى بلاد المسلمين لحاق بنا الاسى
    نتمنى ان يكون المهندس باحثا عن دولة اسلامية يجد فيها غير المسلم حقوقه ولا ينتقص منها فيكون ذلك دافعا لدخول الاسلام الذى تناسينا امر الدعوة اليه وبقينا نقرع فى الواقفات وخلينا الجفلن يجفلن – ان ارض الجنوب بها مواطنين خام حين كانت منظمة الدعوه تعمل بلا من او اذى ايام الدعاة الذين لم تغرهم الدنيا فينزلو من الجبل لاخذ الغنائم كنا نرى الناس يدخلون فى دين الله افواجا ففضل البعض فصل هذا الجزء الحبيب من بلدنا خوفا من تمدد الكفر اوتدرون لماذا ؟ظ لانهم لم يعودو يثقون فى اسلامهم مع ان الاسلام هو الاسلام لكن الناس هم من تغيروا …
    نسال الله ان يجنب وطننا الخراب ..

اترك رداً على AFLAIGA إلغاء الرد