اثار خطاب الرئيس الايراني نجاد والذي قال فيه ( “رغم حق كل الامم الثابت بما يشمل الامة الايرانية بانتاج الوقود النووي لغاية سلمية ورغم شفافية الانشطة الايرانية وتعاوننا مع مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية فان بعض القوى التي تعتمد سياسة التخويف تسعى لوضع عقبات (…) من خلال ممارستها ضغوطا سياسية واقتصادية ضد ايران”… وقال ايضا ….. في فلسطين لا تزال 60 عاما من المذابح والاجتياح متواصلة من قبل بعض القوى الصهيونية الاجرامية المحتلة”. واضاف ان “الصهاينة اسسوا كيانهم علي الكذب والخديعه والاجرام” “إن استغلال مجلس الأمن كوسيلة للتهديد والإكراه، لهو في الحقيقة مبعث قلق بالغ.”) ردود افعال واسعة انقل بعضها ولكن ما هي العبرة من ما قيل في الامم المتحدة؟
الشرق الاوسط ( احمدي نجاد في نيو يورك موعظة اخلاقية ) لم يذكر امريكا في خطابه الا مرة واحدة
العرب اون لاين ( ولا يعتبر خطاب نجاد بخصوص اسرائيل والولايات المتحدة جديدا على مسامع المجتمع الدولى غير ان التأكيد عليه بلهجة مشددة من جديد فوق الأراضى الأمريكية يعد لطمة قوية لادراة البيت الأبيض ، وأطلق سهامه من جديد تجاه الدولتين العدوتين، الولايات المتحدة واسرائيل متعهدا بالتصدى “للبلطجة” الأمريكية والدفاع عن أحقية بلاده فى امتلاك التكنولوجيا النووية..)
سي ان ان العربية ( أحمدي نجاد أحد أبرز قادة العالم المنتقدين للسياسات الأمريكية جاء على ذكر الولايات المتحدة في خطابه مرة واحدة، فيما لم يشر إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش بتاتا.الجدير بالذكر أنه خلال إلقاء الرئيس الإيراني كلمته، غاب العديد من القادة، بينهم قادة الولايات المتحدة والوفد المشارك، فيما لم يرد أي رد فعل بعد من البيت الأبيض إزاء ما جاء في كلمة احمدي نجاد، مع تأكيد مسؤولين أن بوش كان في حفل استقبال في الأمم المتحدة خلال كلمة الرئيس الإيراني،)
اذاعة هولندا العربية (اليوم نقدم محمود أحمدي نجاد، هل هو شي جيفارا إسلامي أو مجرد مقاتل شوارع عادي؟ يعتقد فرهاد غولياردي، المتخصص في علم الاجتماع والمعلق، ” أحمدي نجاد هو صنف من مقاتلي الشوارع (الفتوات)، نفس الصنف الذي تعودت على رؤيته في شوارع طهران. ”
قناة المنار علي لسان المرشح الامريكي اوباما ( “أدين بشدة الملاحظات المشينة للرئيس احمدي نجاد في الأمم المتحدة وأنا محبط لكونه يحظى بمنبر للتعبير عن حقده وعن مواقفه المعادية للسامية” على حد قوله. وأضاف اوباما أن “التهديد الذي يمثله البرنامج النووي الإيراني خطير”، وأوضح “حان الوقت كي يتوحد الأميركيون حول ضرورة فرض عقوبات قوية وزيادة الضغوط على النظام الإيراني”.
انحنا هنا في البيت الثاني ماذا نقول والنقل يطول؟
سوداننا 
الكنانى : مرحب حباب الطله وجيتنا فى كبيره والله .. بالمناسبه ولا اقول ليك خليها فى حته تانيه ..
من تجليات الديمقراطيه الامريكيه الوهميه انها سمحت لاحمدى نجاد بان ياتى الى امريكا ويشتم كما يشاء ويهدد ويرغى ويذبد ويعود لايران كما لو جاء لافتتاح احد مطاعم هاارديييز !!
انا شخصيا اعتقد ان ملخص هذه الزياره اما ان امريكا قد اتت بنجاد لعقر دارها زى حركة الخروف قبل الضبح تسقيه مويه وتديهو قش وكف نجف تضبحو شخ شخ !!!
او انها ارادت ان تقدمه للشعب الامريكى لتبرر لهم ان ( اها شفتو اهندا نجاد القلنا ليكم عاوز يطقطقكم شفتو جا هنا فى بيتنا وشتمنا اسى لو طقطقناهو غلطانين ؟؟ ) !!!!
او انها قد عقدت صفقه مع نجاد يتم بموجبها بدء حوار عقلانى ..
لكن السؤال عزيزى كنانى :
هل تستخدم امريكا نجاد دواء للسنه عند اللزوم ؟؟ والعكس .. فتطيل عمرهذا او ذاك ؟؟
والسؤال الاهم هل امريكا مستفيده من ضرب ايران ؟؟
والاهم من ده كلو هل للعرب يد او مصلحه فى ضرب ايران ؟؟ ولماذا ؟؟
اما ايران من حيث العقيده فده موضوع تانى !!!
الفاضل الكناني
سلام
برغم الاختلاف في الاعتقاد ولكن يكفيهم انهم آخذين باسباب النهضة الانسانية والمدنية (بعدين اهمّ شئ عارفين بعملوا في شنو) …
تقبل الله الصيام يا شيخ الكناني .. حتى هواتفكم – ما شاء الله – صائمة!!.
الكنانى..بركة بالطلة..
حقيقة موقف امريكا من ايران و نجادى محير,,فهى ضد ايران وتجاربها النووية,,ولن تسمح لها بامتلاك اى اداة نووية حتى ولو كانت سلمية..ولكن تركها لرئيسها و ممثلها بالقاء مثل هذا الخطاب يضع عدة خطوط تحت مسار العلاقات بين الطرفين,,ولكنى ادعم المسار الذى اشار اليه افليقا من انها ارادت اظهاره امام شعبها بمظهر المتشدد المقاتل الذى يسعى للسيطرة على المنطقة وربما من بعدها امريكا نفسها,,فالمواطن الامريكى ساذج سياسيا_ هذا استنادا على دراساتهم وابحاثهم_ وربما ارادت اثبات احترامها للحريات امام شعبها لصالح جون ماكين مرشح الحزب الجمهورى_ الحاكم الان_ وامام العالم اجمع بعد ذلك..وربما ارادت به ان تضع المرشح الديمقراطى للرئاسة باراك اوباما امام محك وان تجعله يهاجم ايران وان يعد الشعب الامريكى بمواصلة ما ابتدأه جورج بوش قبلا,,واعتقد ان ادارة الرئيس بوش نجحت الى حد كبير فى هذا المنحى..
ولكن كما اسلف د.صالح,,مع اختلافنا العقدى مع ايران تبقى دولة ترفع راية الاسلام وتنافح الغرب لذا وجبت نصرتها ووقوفنا خلف احمد نجادى الى ان تتضح الحقيقة ويكشف الستار عن ماهية القصة..
ولدنا :
ما اسعد اي موضوع بتعليقك فهو يحرك ما بين السطور بيانا
نرج ليك عشان اثرت كم حاجة كده دايرة ليها موية وكباية قهوة بيمينو
شيخ صالح :
لم تصم ولكن ….
د. ياسين
(وربما ارادت به ان تضع المرشح الديمقراطى للرئاسة باراك اوباما امام محك وان تجعله يهاجم ايران ) دي بالتحديد داير كباية قهوة
ولنا عودة
المال و الاعلام اليهودي يجبر كل من يريد الدخول للكابتول ان يلبس القلنسوة العبرية و ان يمني اليهود بالنصرة و ان يعدهم بالقدس وان ينحني عند حائط المبكي ليزرف دمعتين..نجاد يعلم ذلك و يعلم اكثر من ذلك ان تل افيف تحت مرمي صواريخه فعلي اليهود ان يتكلموا بلغة فيها الاحترام لهذه الدولة الفتية فمن يريد ان يحكم لاطول مدة يجب ان يتكلم كثيرا عن السلاح النووي الايراني دون ان يتكلم عن نجاد او الشيخ نصرالله ..فهو يعلم ان هذا الشبل من ذاك الاسد..فاذا ما وطئ ذيل الاسد الفارسي في طهران فانه يزأر في بيروت..واللي يجرب المجرب عقلوا مخرب..
سلامات يا شباب
كلنا نعرف ما قامت به الولايات المتحدة من انتهاكات . ولكني لا ارى ان الرئيس احمدي نجاد ولا نظامه جديران بالاحترام فقط لأنهما يناهضان امريكا.
فمن الناحية النظرية فلنتصور ان الولايات المتحدة انهارت كامبراطورية وحلت محلها ايران كدولة عظمي ماذا سيحدث للعام؟ مجرد سؤال.
ايران في الوقت الحالي تحاول اظهار نفسها كمدافع عن حقوق المسلمين وخصوصا في فلسطين ولكني اعتقد انها تتخذ هذا الموقف فقط لتحظى على دعم العرب والمسلمين ايّ انه تاكتك لا اكثر .و في واقع الامر فأن نظرة ايران للعرب والمسلمين السنة لا تختلف كثيرا عن نظرة الأصوليين السنة لايران . وانا اعتقد ان ايران بنظامها الحالي لن تتواني في ضرب هؤلاء السنة متى ما سنحت لها الفرصة حتى تعيدهم الى جادة الطريق _ او ما تعتقده هي كذلك_.
لذا فأن الواقع المأزوم _إن صح التعبير_ في منطقة الشرق الاوسط خصوصا بوجود الترسانة النووية الاسرائيلية ، هذا الوافع سيصير اكثر تأزما اذا امتلكت ايران سلاحا نوويا.
اذا فلسعى الجميع الى نذع السلاح الننوي الاسرائيلى بدلا من دعم السلاح النووي الإيراني.
ولا رايكم شنو؟
الزينين سلام
كل زول بيلعب صالح ورقه، وأوباما البيت الأبيض يشمه قدحة لو ما كسر تلج لسادة اللعب عشان كدة طبيعي جداً أن يدين ويشجب أي معاداة للسامية.
وأحمدي نجاد، حيلعن ويشتم أبو الصهاينة لكن شأنه شأن صدام حسين فهو لن يطلق رصاصة واحدة تجاه الكياني الصهيوني ما لم يستشعر خطر داهم ضد النظام وتبقى مسألة بقاء وزوال وقتها يمكن أن تصل صواريخ شهاب إلى حيفا ويافا مثلما وصلت صواريخ سكود العراقية، فقد كان صدام من أكبر أعداء الكيان الصهيوني كما كانت جبهة التحرير العربية من طليعة الفصائل الفلسطينية التي تقاوم الإحتلال وتقود النضال شأنها شأن حزب الله بين الفصائل اللبنانية، ويا ما قال معمر القذافي طظ في أمريكا وفي نهاية المطاف تراجع عن نبرته وخلاصة القول هي أن الأفعال أعلى من الكلمات وأن السواي ما عواي وأن ما يقوله نجادي لا يسمن ولا يغني من جوع ما لم يتبعه فعل.
محمد عبدالله..مرحب بيك يا واعى..طيب البنزع نووى اسرائيل منو !!؟؟؟
الكنانى..فى داعى للشرة دى؟؟