الجمال والقبح وجهان لعملة واحده وأمران نسبيان فقد خلق الله الإنسان محبا للجمال ولكي لا يختل الميزان لم توضع قوانين محدده وكانت طاقه حواء من هذا الجانب هي الأكبر فحواء مثلت منذ الأزل وعلي مر العصور المدخل والإلهام للكتابة والشعر وحتى الأساطير ويمثل (الوجه الحسن) لصاحبه جواز سفر