مصطلحات شبابية سودانية .

لعلكم لاحظتم خلال السنتين الماضيتين معاناة أعمامكم من الكواشف ( وخسوساً )

حركات بعاعيت

وصلتنى هذه المقالة عن طريق الإيميل وبصراحة لم يٌشر مرسلها إلى كاتبها الأصلى وحاولت جاهداً معرفته لكى نحفظ له حقوقه الفكرية ولكن دون جدوى .

الخرطوم طراوة ..

الخرطوم طراوة مقولة مشهورة يذكرها و تداولها العديد من الكواشف ممن أتيحت لهم فرصة العيش

إلى متى تستمر المعاناة ..ايها الناقل الوطنى ..سودان إير ؟

إلى متى تستمر المعاناة مع الناقل الوطنى … سودان إير ؟؟؟

التطرف الصهيو أمريكى

مع كل يوم يمرُّ أصبح لدى شعوب العالم قناعة تامة أنه لا خير يرجى من دولة الحرية والمساواة والديمقراطية المسماة بـ”الولايات المتحدة الأمريكية”.

ودالشايقى وحريمه الأربعة – للشاعر الدكتور ودبادى

بصراحة كدا أنا من هواة ومحبى ..بل من  مدمنى قراءة  ما يسمى بالشعر الحلمنتيشى ..هذا الشعر الساخر الجميل

موبايل…جوال …خليوى

فى عصر التقنية الحديثة التى عمت مشارق الأرض ومغاربها خلال السنوات القلائل الماضية .وأصبح العالم قرية صغيرة كما يقول أهل الفصاحة ( ولدنا أفليقا وإخوانه … ).. حظيت بلادنا الحبيبة بنصيب وافر من الطفرة فى عالم

دراجة هوائية كادت أن تقودنى إلى ما وراء القضبان .

تمر على الإنسان خلال سنى حياته العديد من المواقف منها الطريف ومنها ما هو غير ذلك..وقد يكون الموقف غاية فى الحرج فى حينه ولكنك حين تستعيد ذكرياته بعد فترة من الزمن لا تتمالك   نفسك  من الضحك ..على روحك ..وهذا ما حدث معى فعلاً … وكان ذلك خلال  وجودنا فى بلاد الفرنجة من اجل الدراسة ( بلاد الفوهرر هتلر).. ايام الشباب .. فقد كان يزاملنى بعض الطلبة

حماس بين مطرقة الشرعية الدولية… وسندان مجلس الأمن

خرج علينا صباح اليوم الجمعة التاسع من يناير 2009 ما يسمى بمجلس الخوف .. آسف.. اقصد مجلس الأمن ببيانه وقراره الهزيل الذى لا يساوى قيمة الحبر الذى قد كُتب به .. قراره الذى ساوى بين الضحية والجلاد..

أعوام مضت…وأعوام قادمة..

أحبتى المدونون جميعاً .. كل القبيلة..  شيباً وشباباً ..رجالاُ ونساءاً..

 

 لكم  منى خالص الود والمحبة والإخاء .. لوجه الله تعالى . وها هى السنون تمضى إلى غير رجعة ….(وكما قال الفنان الذرى المرحوم إبراهيم عوض. دة اليوم البِِِمُر وين نلقاه تانى ؟؟ )

إحترام الوقت والمواعيد.. بين عجلة الندامة وتأنى السلامة .

يتحلى أفراد  الشعب السودانى الكريم داخل السودان وخارجه بالعديد من الخصال الحميدة  التى أكسبته إحترام الكثير من الشعوب التى من نماثلها فى الطباع من حولنا إلى درجة نكاد نتفوق بها عليهم… منها ما لا  تخطئه العين..