سفري السبب لي هناي!

الأعزاء في سوداننا أو ساخر سبيل، أهل الدانقا
أزعم أني محظوظ جدا فقد أتاحت لي الغربة (فترة السنة والشهرين على قصر فترتها) العثور على كنوز والكنز الأكبر الأستاذ الفاتح جبرا الذي جعل كل هذا ممكنا والمدونين جميعا، رابطة تدل أن هذا الوطن ما زال بخير.
واكتمل الفرح باللقيا العينية البايانية فكنتم أعمق من كتاباتكم.
و الآن إخوتي وبعد ما رجعنا وقلنا نكون بي جاي على عصا الترحال جات واندرعت فوقنا. فنستودكم الله الذي لا تضيع ودائعه ميمما شطر الإمارات العربية المتحدة إمارة دبي في يوم الأربعاء القادم ٢٨ سبتمبر التاسعة والنصف مساءا، في بقعة جديدة لم أخبرها كثيرا فدعواتكم نرجوها .

كسرة:
لم يسعفنا الحظ بمشاهدة الآتية أسمائهم:-
استرايكر – خبير التقنية
أبكرون – أحرام على بلابله الدوح؟ حلال على الأطيار من كل جنس
عمنا نيام – لسه بيناتنا المسافة
سهيل – التدريب خليته أظهر ياخ
ودالخلا – حضرنا ولم نجدكم أسأل الزول، والله صحي
محمد حسن – صاحب المداخلات المشكلة، مغترب
سنكل – عمي علي خليك باين
بشار – صورة وصوت آوت أوف ديت
ابوحميد – خليك في الصدى النجدي ساكن في بوست البكا سكون
سوباجو – من كدايسو ديك ما سمعنا ليهوا خبر أيه الحكاية يا معاذ
صديق الفولاني – من ديك وعيك
عبدالمنعم الحسن – لو ما الفيس دا نقع البحر مثلا؟

الحرائر:-
مشاهدة – كتابي الثاني عقبال بقية المراجع يا ناس سكول
سمسمة – ورقة فاضية
سماسم – ورقة فاضية
نونو – ورقة فاضية
الزهراء – كتر خير التلفون
حكاية – وللا ماف اسم زي دا؟
مون آمي – صديقتي وانتخابات المحامين بس خلاص كدا؟
لمى هلول – وين الشخصية دي يا جماعة؟

خاتمة
يقول محمود الجيلي
أخبرني الليل أنه يمزح حين يدس الصباح وراء العباءة – ويدري الصباح بتلك الحقيقة لذا لا يكون الظلام إساءة

تحياتي وأشواقي الحارة عبدوز