الدهشة – أين أنتى ؟؟؟

Posted: الخميس,17 سبتمبر, 2009 by البشاوى in اخرى

الدهشة والاندهاش عالم جميل راقى تكتشف كم تزيدك الدهشة حيوية ونشاط يدهشك الطفل الصغير عندما يقوم بأفعال أو يأتى بأقوال تفوق عمره ومقدراته المفترضة – يدهشك الخبر الغريب كأن تقع حرب بين إخوة !!! أو يتم فرح ولقاء بين أعداء!!! وتدهشك الفكرة عازف كمان (مصنقر فوق حيطة ويهديك ألحان شجية ) ويدهشك فنان رسام متمكن – رسالته الدفاع عن الحمير —- وتدهشك اللحظة – زى – لقاء عاشقين بعد فرقة – وزى طلة فرح دفاق فى عيون ناعسين – وتدهشك الطلة ذات نفسها – زى طلة اللص فى رابعة النهار – أو طلة أبوك عليك فى لحظة إنت ماعاوز لا أبوك ولا غـيرويشوفك– وتندهش لدهشة الاخرين = الدهشة شعور آدمى يجعلك تحس بأنك تملك نفسا مطمئنة وعقلا يعمل بكفاءة –
كل الموازين ثابتة – والمنطق ينساب بين أزقة المخيخ فارضا إسلوبا حضاريا للحياة البشرية – هذا حال الزمن الجميل الذى نناديه نحن بالزمن الذى مضى ولكن أفقر الشعوب وأدناها حضارة تعيش بمعنى الزمن الجميل !!!!! ويتمتعون بحلاوة الاندهاش والتعابير التى ترتسم على الوجوه ساعة الدهشة بحلوها ومرها – انها الحياة فى أبسط صورها وأرًق معانيها – ليست الدهشة ولا الاندهاش غاية فى حد ذاتها – لكنها الحياة الآدمية لها تفاعلاتها – حب وكره وشوق ولهفة وإبداع وفن ودهشة وإستغراب و(إستغراش) وإعجاب وهلم جرا
الإبنة تعق والديها على مرأى ومسمع من الخليقة ولا نندهش
الإنسان البنى آدم الكامل العاقل يتم ذبحه أو خنقه ويرمى فى بئر ولا نندهش
وهلم هلم !؟!؟!؟!حتى الصباح – ولا نندهش
مات فينا الاحساس بالدهشة بأيدينا أم بفعل فاعل ؟ أم هو حى ولكن تغير طعمه ولونه ؟
متى إندهش أحدكم آخر مرة؟؟؟
أم أن الإندهاش صار من الماضى ولا يصلح مع زمن العولمة

 

التعليقات
  1. د.ياسين شمباتى كتب:

    الحبيب البشاوى..سلام..وهلت منك بشائر العيد السعيد..

    تعرف انا طولت جدا ما اندهشت!!! امكن من ايام الجامعة,,ودا كان بسبب انو الحياة دى عركتنا جد وما خلت لينا سبب للاندهاش,,بقينا متوقعين اى حاجة فى اى زمن من اى زول…يعنى مافى جديد,,واحتمال انا خاصة كان عندى اسبابى براى,,وفى ذاك الزمن كتبت فى دفتر قصاصاتى ويومياتى(المدهش,,بعد ان كان دسما اصبح رائبا),,فى تكنية عن حليب المدهش الذى كان منتشرا فى تلك الايام..

    وامتع نفسى بالدهشة ولى زمانها..تحياتى واحتراماتى..

  2. البشاوى كتب:

    ستحضر طرفة إندهاش كان ابطالها الكلب والغنماية – كان الكلب يطارد الاغنام من على كومة القمامة ( الكوشة ) حتى يخلو له الجو فيطوف بهدوء على الكوم يأكل مايهمه ومايعنيه وبعدها يذهب ولتأتى الاغنام كما تريد — ومرة أتى الكلب وهمُ بمطاردة الاغنام كالعادة إلا أن إحدى الاغنام عاجلته بنطحة أطارته بعيدا مستلقيا على جنبه ولما نظر ورأى الفاعل الغنماية التى كانت تجرى من أمه بمجرد سماع صوته فإذا الكلب يندهش — ويقول الغنماية دى جنت ولا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  3. البشاوى كتب:

    شمباتى
    لك الود – فعلا يبدو أن المدهش أصبح رائبا — والخوف يعملو منو جبنة
    انها الرتابة والملل = نسأل الله السلامة

  4. البشاوي و زواره سلام

    فعلا ولى زمن الاندهاش و تعودنا حدوث اي شئ في (اي مكان و أي زمان)…لكن مرات يا أعزائي الاندهاشة لمن تكون في الشئ السمح أمانة ما سمحا بلحيل…

  5. حاج أحمد السلاوى كتب:

    أخونا الكاشف الصغير …البشاوى ..
    دهش ..يدهش.. فهو داهش ومندهش ومدهوش..وأصابته الدهشة من شدة الإندهاش.. كل هذا فى زمن الإندهاشة ..لاكين يا جدماعة الخير الحقيقة هى أننا اصبحنا مشدوهين ..أكثر من أننا مدهوشين. وكترة الشدهه خلتنا ننسى الدهشة ..

    غايتو أكان فهمتو حاجة أشرحوها لى لأنى لا زلت مندهش أشد الإندهاش
    وكل عام وأنتم مندهشين..ولستم بمشدوهين..

  6. مُخير كتب:

    أستاذنا العزيز البشاوي
    الزوار وأهل الدار
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
    والله يا أبو البش أدهشتنا بإختيارك هذا الموضوع المُدهش، وحيث أن الدهشة قرينة الفلسفة وأنه ينُسب إلى أفلاطون قوله ” أن مَنْ جَعلَ الفلسَـفة ابنة الأندهاش كانَ حقاً على علم بـِ أصول الفلسـَفة وَ منابعها ” وأن أرسـطو قال “الدهشَـة التي تدفعنا الأن كما في الماضي إلى التفلسف” بينما قال شـوبنهور “الإنسـان الكائن الوحيد الذي يندهـش من وجوده الخاص، وَ ما الفلسَـفة إلا القدرة على الأندهاش من الأحاديث والأعمال اليومية الممارسَـة” وكذلك قال شـوبنهور “التأمل الفلسَـفي نوع مِنَ الدهشَـة الأليمة”. لهذا نُعلن عن إنحيازنا إلى أبو الكواشف في إختيار عالم الشدهة مع الشعب اللي كان بدلاً عن الدهشة والمتعة والفلسفة والترف الذهني… ولك كل الود

  7. نيام كتب:

    البشاوي المندهش الباكي علي استغراش الامس الدانقوست ملوك المتعة التي تلد الاندهاش عيدكم سعيد ..في الحقيقة ان الدهشة هي تلك العصارة التي تنساب في عروقنا فنفتح افواهنا غير مصدقين للحدث حتي اذا كان واقعا اندهشنا مرة اخري لكونه استحال من امر مستغرش الحدوث الي كونه صار يقينا … و كما ذكر البشاوي فان الدهشة صارت نادرة لان روح العصر ولادة لكل مدهش في شتي ضروب المعرفة العلمية و الإنسانية.. ولربما من كثرة اندهاشنا صرنا لا نحسن الاندهاش ..اي تشكلت مناعة ضد الدهشة.. Surprising antisom وهذه المناعة المكتسبة هي محصلة لهذا الركم المتصل من الاستغراش المتواصل في العلم و في المعرفة وفي الجريمة ( قتل الروح التي حرم الله الا بالحق) فالآن صرنا لا نستغرب و لا نندهش للقتل فهو يجري أمام أعيننا علي شاشات التلفزة و كأنك تذبح ديكا و النعجة تلد تيسا و كانك تسلق بيضة..
    ان اجمل ما عند الإنسان هو الدهشة و لكن يبدو انه قد أضاع كل جميل..

  8. aflaiga كتب:

    البشاوى : ادهشتنى وانت تندهش هذه الدهشه مع انى ظننتك بقيت عادى ما زى زمان لمن كنت بتندهش ؟؟ شعبنا اخى منذ ان صار يندهس صار لا ينهدش !! والدهشه كلمة مركبة من مقطعين ( ده – شنو ) ويمكنك ان تضيف اليها من التوابل :
    سجمى ده شنو ؟؟؟ الفساد ده كلو ؟؟
    لا حولاااااا ده شنو ؟؟ المريخ البيتغلب 3 ده ؟؟
    امااااااااك ده شنو القصر القام فجاتن ده ؟؟
    معقووووووووول ده شنو ؟؟ الزول البيندهش ده ؟؟
    صديقى س سمع بكلمة اندهش لاول مره فاعجبته علما بانه يحب الكلمات الرنانه الجديده على شاكلة ( فجاتن حيث انو وبما انو وحقيقة وووو ) فحب يقشر بيها فى مناسبه موت ابو زميلو فقال :
    حقيقة يا افليقا موت ابوك ده ادهشنى جدا !!!!
    صديقى س التانى منذ الثانويه وهو يفغر فاه يوميا كلما راى جديد حتى سميناه هيثم مذبهل !!!
    البشاوى : الهدوم اتملت وحتتغسل بكره والقروش اتلم جزء منها وحيتلم الباقى بكره ويتسلم لود الزبير ..
    شباب : انا بكره لافى فى الخرطوم فلو فى زول ما سلم الامانات يتصل على بكره انا بغشاهو …البشاوى اسى مش ممكن نغسل القروش برضو مع الهدوم ولا دى محتاجه احسبونى فهلوونى مختص فى غسيل القروش ؟؟

  9. aflaiga كتب:

    البشاوى صاحب السهل المندهش :
    انت نيامك ده اندهش كده مالو عاوز يتجرجر ويتزاوغ من رحلة العيد التى اقترح ان تكون اعادة لليوم الرائع فى بيت عزت الذى كان من اجمل رحلاتنا التى قمنا بها واقترح ان يكون الجمعه المنها ونازلين الشغل بعد ناس الولايات يجو من العيد الله لا جاب الما عندو شغله فيهم ..
    بالمناسبه لو كنت واليا للخرطوم لاوقفت العسس على ابواب الولاية يدققون فى هويات من هو قادم من العيد فيعيدون الزراع والطلاب وخالين الشغل الى ولاياتهم ولجعلت الدخول الى الخرطوم بطلب تاشيره – مع انو الواحد حيندهش لمن يسمع انو الناس الانا قاصدم بعدم الدخول للخرطوم ديل اصلا ما سافرو من اساسو !!!!!!!!

  10. نيام كتب:

    فلقة:
    مالك علينا متربسها
    مقفل دروبنا و حابسها
    قاصدين نجيك لمؤانسة
    ما هترشاتك مدرسة
    و الفطنة عندك وارثها
    في العيد معاك نحصحصها
    شلة في طباعا مؤسسة
    ترطيبة سيدها الحارسها
    و جبرا المعلم اسسها

  11. البشاوى كتب:

    المندهشون بدون دهشة سلام
    شكرا الاعزاء \ودالخلا\ مخير \عزت\ السلاوى\نيام \ابو الافلاق\والكرام
    اصلا الحكاية عكت معاى لما لقيت خلق الله الحايمة دى كوووولها مافيهم زول وقف قدام جمال وسماخة وغلبو يكمل مشوارو ولا كتب قصيدة زى\ السبب الحمانى العيد هناك احضرو درديق الشبيكى البنتو فوق صدرو – الزول السمح الفات الكبار والقدرو ناس عبدالله (ودالخلا)كان شافوهو كانو يعذرو—
    ةلا واحد جنً من كتيل الناس ولا من عمارات افليقا القامت فجأتن
    الحاصل شنو يالسلاوى — أدهشنا بى جيتك
    والمحيرنى د\عزت لسة مشدوه بالشئ السمح ( دة بتلقاهو وين يادوك)؟

    9

  12. د.ياسين شمباتى كتب:

    الحبيب البشاوى وكل المدونين الاعزاء..كل سنة وانتم طيبين..

    بطرفكم منذ فجر الجمعة الحبيب ود الفتيحاب فى اجازة عيد سريعة..

    وايضا اقلعت قبل دقائق من الآن طائرة الوالد السلاوى متجهة صوبكم..وهذا كله بعد ان ذاقوا الامرين مع الخطوط السودانية..حمدالله على سلامة الوصلوا واللى لسه فى الدرب..عيدكم محضور..

  13. سهيل كتب:

    انا حأسميك الدهشان يا بشاوي .. تعرف إنت زول من الزمن الجميل .. الدهشان دا شخصيه واقعيه و اسمه الحقيقي النعيم .. كان يعمل معنا باحد المصانع سابقآ .. فهو عامل بسيط لو كان بيدي لمنحته درجة مدير رفع الروح المعنويه .. قلما تجده حزينآ .. يداعب الجميع و يعمل 24 ساعه بدون كلل او ملل فهو متفائل جدآ بالرغم من وضعه الوظيفي الصعب .. وبالرغم من طبيعة عمله الشاقه.. يحلم بأن يتزوج بنت المدير و ان وان يكون مرطبا ولا يجد حرجآ في ان يعرض ذلك على المدير .. ولو من باب الدعابه .. ولا يتأذى من الردود الساخره و لا يقطع الأمل كما قال الشاعر كريم العراقي و غنى كاظم الساهر ( حلمت بأن تتزوجني بنت السلطان) .. للقصه بقيه تحكى شفاهة في الملمات ..

    لنا عوده و كل عام و انتم بخير

  14. البشاوى كتب:

    الحبيب سهيل
    انا الدهشان وماصابر على الدهشة
    كل ماألقى لى زولة افدل ليها واتمشى
    عشان احكيلا قصة شوق مالية دواخلى بالرعشة
    يصنفر لى حظى الشين !! تقوم تركب ليها فى ركشة
    ————————————————————
    -=============================-
    وينك ياملك
    اندهشو انتو خلونا نحنا للدهسة زى ماقال ودالخلا

  15. طارق أب أحمد كتب:

    و ما زالت الدهشه لا تفارق والدىّ

    بس أفهم كيف أنو صاحبك و ما شفتو قبل دا
    ما فاهم يعنى كيف بتعرفوا بعض عن طريق النت
    يا إبنى دا خلى بنتو و و قف معانا وقفه إنتو ما تقدروا تقيفوا زيها

    الوالد و الوالده و الدهشه الممزوجه بالإمتنان لأخونا الكاشف السلاوى الذى رافقهم فى رحلة العذاب على الطائر الميمون الناقل الوطنى من جده

  16. طارق أب أحمد كتب:

    أما جائزة قمة الدهشه فتذهب إلى
    ..
    ..
    ..
    ..
    مسئول المياه بالولايه وذلك عن تصريحه لقناة الشروق ((قبل قليل)) بأن إنقطاع المياه عن الولايه ناتج عن إنخفاض منسوب البيل الأزرق مما أدى إلى خروج محطات التغذيه عن الخدمه………

    ياخى بالغت فوكا
    إنخفاض شهر تسعه
    طيب و خليت شنو لى ناس الكهربا
    الناس ديل صدقوا بجد إننا………… ( ولا مافى داعى)

  17. حاج أحمد السلاوى كتب:

    اخونا الكاشف الصغير دهشان البشاوى ..
    ( ومرة أتى الكلب وهمُ بمطاردة الاغنام كالعادة إلا أن إحدى الاغنام عاجلته بنطحة أطارته بعيدا مستلقيا على جنبه ولما نظر ورأى الفاعل الغنماية التى كانت تجرى من أمه بمجرد سماع صوته فإذا الكلب يندهش — ويقول الغنماية دى جنت ولا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ).
    من كترة الضحك على سؤال الكلب بعد الإندهاش ..نسيت كل تعب رحلة المعاناة الأخيرة .. وما عارف لو كان الكلب دا معانا على ذات الطائر المبمون كان حيقول شنو على سودان إير ؟..

  18. حنين كتب:

    البشاوى المندهش وباقى الجماعة المندهشين .
    كل سنة وإنتو طيبين وربنا يحقق امانى الجميع .
    الاندهاش حالة شبة إتعدمت فى مجتمعنا وصارت تأتى بسبب الحالات الطبيعية فمثلا نندهش حينما يثبت مجلس الافتاء العيد ونندهش لمن يأتى الخريف فجأتن ونندهش حينما لا نرى زحمة فى الشوارع ونندهش إذا لقينا السوق نظيف ونندهش إذا مشيت تطلع أوراق رسمية أو معاملة فى مؤسسة حكومية وتنتهى منها فى يوما .
    وتندهش إذا طيارة الخطوط السودانية جات فى مواعيدا .
    عيد سعيد…

  19. محنك كتب:

    اندهشوا بختكم معيدين فى احلى بلد وسط اجمل اهل …. جنس نحن ديل العيدنا نايمين ديل نندهش لشنو

    للاسباب التى دعت او التى حالت

    لو ما حبيبنا مخير قال بنت الفلسفة كان تقولوا على قربت اركب ( دوار ) …. صينية بلاد الخليج

    عندما نجلد ذاتنا نندهش ولكن لا نفعل شيئا

  20. بيشاوى والاخوة الزورا لكم الاشواق ….
    لقد ايقظت شعور الدهشة عندى يادفعة ربنا يخلفيك لنا دايما مدهشا غير مدهوشا …
    الدهشة شعور بين الصدمة وال لامبالاة وحيث انه فى بلدى اندثر كل وسط بمافيها (طبقة الكادحين) باستثناء الواسطة طبعا … وعند التحرى اتضح أن خليل ابراهيم قد اخذ أخر دهشة وخرج بها ثم لم يعد حتى الآن لنبقى نحن بين مصدوم بالتغيير الوزارى او الولائى وغير مبال لسيول قضت على الاخضر واليابس …
    كانت معرفتى بالصدمة فى اواخر التسعينات من القرن الماضى .. تعرفنا (ثلاثة سودانين) باحد رجال الاعلام بدولة اوربية ودار الحديث عن السودان فاندهش الاعلامى لما سمع وقرر ان يزور السودان ويعرف شعبه (الجاهل بأمرنا) بمقالات تعكس الصورة الامثل … وحتى لايكون ( كلام الليل يمحوه النهار) حددنا يوما للذهاب سويا الى سفارة بتلك الدولة ومساعدته فى الحصول على أخذ تأشيرة الدخول …. فاندهشنا جميعا حين فاجأنا المسئولين بسفارتنا بقولهم : أن الزيارة يجب ان تكون لاحد الاقارب وأنه ليس لدينا سمة دخول تسمى (فيزة سياحة) … باختصار هذا ماحدث والنتيجة ان حلم الليل قتلته حقيقة حالنا المؤلم … ( أتمنى أن يقرأ احد أطراف الموضوع هذا الكلام وان كان من السفارة ليعلق عليه) … أرفع رأسك وكل سنة وانت بخير

  21. ودالزبير كتب:

    أدهشني هذا المقال المدهش

    ومندهش من مناداه حاج السلاوي للكل بأخونا الكاشف الصغير

    إنت يا حاج دفعه توت عنخ آمون ولا شنو ؟؟

    وش مندهش ( لعدم وجود الأيقونات )

  22. سهيل كتب:

    انا لغاية هسي مندهش من الشيعه البيجو من إيران لغاية الاراضي المقدسه و يزورو البقيع عشان يسبو الصحابه و الخلفاء الراشدين ..
    دا كلو كوم و صاحبنا بتاع تاه الامين دا كوم

  23. nono كتب:

    انا!

    مندهششششش!

    ثهيل…

    كل سنة انت طيب

    ربنا يزيل..

    الدهشة منك!!!

  24. ابكرون كتب:

    يا عالم انتوا من زمن الاندهاش ؟ ده زمن الدحشة…
    لكن يا سهيل اسمك (بلجنة ) النونو لذيذ ورايق بشكل (ثهيل)

  25. حاج أحمد السلاوى كتب:

    ابكروووووووووووووووووووووووووووووووون ..
    حسه ندلعك ونقول ليك شنو ؟

  26. ابكرون كتب:

    سلولو…..كروووونا

  27. ياسين شمباتى كتب:

    غايتو جنس غايتو!! كرونات وسلولوات وثهيلات وشنو وشنو……

  28. green apple كتب:

    فعلا .. الدهشة !
    أتوقع أعظم شعور في الدنيا هو الدهشة !
    تقدر تقول لها طعم أو تحسسك أنك طفل !
    بالنسبة لي آخر مرة اندهش .. وأنا أفتح هالمدونة !
    بصراحة بصراحة بدون زعل : ” أنا ما كنت أظن أن السودان بها أشخاص منفتحين لهذي الدرجة من اللسان الذي أفهمه ”
    ..
    يبدو أني اندهشن بقووة
    لكن هذي المدونة حطيتها بالمفضلة وبها مواضيع رائعة .. هذه آخر مرة اندهشت فيها .. بصراحة حسيت اني افكر !

    green apple

أضف تعليق